(٢) ر. المختصر: ١/ ٦٩. (٣) انفردت (ت ١)، (ت ٢). بزيادة ما بين المعقفين، ويظهر أن المراد بالقفاليين الخراسانيون، فالمشهور على الألسنة، أن القفال شيخ طريقة الخراسانيين، ويسمّون أيضاً المراوزة، في مقابلة العراقيين، هذا ولم يتبين من النووي في المجموع، ولا الرافعي في الفتح أي القفاليين يعنيه إمام الحرمين (ر. المجموع: ٣/ ١٢، ١٣، فتح العزيز: ٣/ ٨٣، ٨٤). فتسمية المراوزة (الخراسانيين) بالقفاليين اصطلاح لم نره بعدُ لغير إمام الحرمين. والذي يؤكد أنه يعني الخراسانيين، ما سيأتي قريباً من عرض طريقة العراقيين في هذه المسألة في مقابلة طريقة القفاليين (الخراسانيين) هذه. وجاءتنا (ل) بنفس التعبير. (٤) ر. رؤوس المسائل: ١٤٣ مسألة: ٥٠، المبسوط: ٢/ ٩٥.