للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(الأمر الثاني: الذي يستقيم به القلب «تعظيم الأمر والنهي»، وهو ناشئ عن تعظيم الأمر الناهي فان الله تعالى ذم من لا يعظم أمره ونهيه قال تعالى: (مّا لَكُمْ لاَ تَرْجُونَ لِلّهِ وَقَاراً) [نوح: ١٣]

قالوا في تفسيرها مالكم لا تخافون لله تعالى عظمة ما أحسن ما قال شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي هو أن لا يعارضا بترخص جاف ولا يعرضا لتشديد غال ولا يحملا على علة توهن الانقياد.

<<  <  ج: ص:  >  >>