(٢) في م: "خالد"، محرف. (٣) في المطبوع من المصنف: "يُبَيَّت له". (٤) سقطت من م. (٥) في المطبوع من المصنف: "ممّا مسَّت النار". (٦) بعده في م من نسخة القرويين ٣٠٦٤: "أخبرنا عبد الله بن محمد بن أسد، قال: حدَّثنا بكر بن محمد بن العلاء، قال: حدَّثنا عثمان بن عمر، قال: حدَّثنا مسدد، قال: حدَّثنا يحيى عن حسين، قال: حدَّثني أبو عون عن عبد الله بن شداد، قال: قال أبو هريرة: الوضوء ممّا غيرت النار. قال مروان: كيف نسأل عن هذا وفينا أمهاتنا أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم -، فأرسلني إلى أم سلمة فقالت: جاءني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد توضأ وضوءه للصلاة فناولته لحمًا فأكل ثم خرج إلى الصلاة. حدَّثنا عبد الله، قال. . قال: حدَّثنا مسدد عن جعفر بن محمد، عن علي بن حسين، عن زينب بنت أم سلمة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أكل كتفًا فجاء بلال فخرج إلى الصلاة ولم يمس ماء"، فكأنها من زيادات أحد القرّاء أو النساخ، إذ لم ترد في جميع النسخ الأخرى. (٧) في ك ٢: "فإن كان كذلك فقد سمعه من ابن عباس وأخشى أن يكون بينه وبين ابن عباس في ذلك محمد بن عَمْرو بن عطاء"، والعبارة مضطربة، وما أثبتناه من ق أجود، وينظر تهذيب الكمال ٢٦/ ٢٠٥. (٨) وبعضها في الصحيحين، انظر البخاري (٨٢٨)، ومسلم (٣٥٩).