(٢) قوله: "والتمرُ والزبيب جميعًا" لم يرد في د ١، وهو ثابت في الموطأ، وق وغيرها. (٣) تنظر رواية أبي مصعب الزهري (١٨٣٣)، ومحمد بن الحسن (٧١٨)، والشافعي في مسنده ٢٨٣ (ط. العلمية). (٤) في المصنَّف ٩/ ٢١٥ (١٦٩٨٢) بلفظ "أنّ نبيَّ الله -صلى الله عليه وسلم- نَهى أن يُنبذَ الزَّبيبُ والتَّمر جميعًا، والزَّهْوُ والرُّطبُ جميعًا". والزَّهْو: البُسْرُ الملوَّن، يقال: إذا ظهرت الحُمرة والصُّفرة في النَّخل فقد ظَهر فيه الزَّهو. اللسان (زها). (٥) كما في إتحاف المهرة لابن حجر ١٥/ ٤٠٦ (١٩٥٨٨)، وقال بعد أن عزاه للبزار ورواه مالكٌ في الموطأ عن زيد بن أسلم مرسلًا، لم يذكر أبا هريرة. (٦) هو في الموطأ ٢/ ٤١١ (٢٤٤٩)، وسيأتي عند المصنف مع تمام تخريجه تحت باب حديثٌ ثامنٌ عمَّن يثق به.