وأخرجه أحمد في المسند ١٧/ ٢٧٥ (١١١٨٢)، وابن الجارود في المنتقى ٥/ ٥٣ (٣٥٧)، والنسائي في المجتبى ٥/ ٥٣، وفي الكبرى ٣/ ٤٣ (٢٣٠٨) من طريق يحيى القطان، المذكور، وفي آخره بلفظ: "ما أرى مدَّين من سمراء الشام إلا تعدل صاعًا من شعير". والحديث عند مسلم (٩٨٥) (١٩) من طريق عياض، به. (٢) في المجتبى برقم (٢٥١٣)، وفي الكبرى ٢/ ٤١ (٢٣٥٠٤). وأخرجه أحمد في المسند ١٨/ ٤١٧ (١١٩٣٢)، وابن ماجة (١٨٢٩)، وابن خزيمة في صحيحه ٤/ ٨٩ (٢٤١٨)، وابن حبان في صحيحه ٨/ ٩٧ - ٩٨ (٣٣٠٥) من طريق وكيع، به. ولكن وقع عند النسائي بلفظ: "فكان فيما علَّم الناس أنه قال ... " بدل: "فكان فيما كلّم به الناس، قال ... "، ولم يقع اللفظان عند أحمد، بل جاء في آخره قوله: "فلم نزل كذلك حتى قدم علينا معاوية". والحديث عند مسلم (٩٨٥) (١٨)، وأبي داود (١٦١٦) عن عبد الله بن مسلمة عن داود بن قيس، بنحوه. (٣) محمد بن وضّاح المرواني، مولاهم.