وأخرجه الطبراني في الكبير ٩/ ٣١٤ (٩٥٧٢)، والبيهقي في الكبرى ٤/ ٢٣٤ (٨٣٦٣) من طريق عبد الرزاق، به. وعزاه الهيثمي في المجمع ٣/ ١٦٦ للطبراني وقال: رجاله ثقات. (٢) أخرجه مالك في الموطأ ١/ ٣٩٥ (٨٠٥) عن نافع عن ابن عمر: أنه كان ينهى عن القُبلة للصائم. وأخرجه عبد الرزاق في المصنّف ٤/ ١٨٦ (٧٤٢٣) و ٤/ ١٨٩ (٧٤٣٨) عن مالك، به. (٣) أخرجه مالك في الموطأ ١/ ٣٩٤ (٨٠٣) عن هشام بن عروة عن أبيه عروة بن الزبير قال: "لم أرَ القُبلةَ للصائم تدعو إلى خير"، وأخرجه الشافعيُّ في الأم ٢/ ١٠٧ عن مالك، به. (٤) وهو حديث ابن مسعود السالف تخريجه قبل حديثين. (٥) سلف تخريجه في حديث ابن عمر السالف قريبًا. (٦) بعد هذا في ق: "عن عائشة". (٧) سلف تخريجه قريبًا. (٨) الموطأ ١/ ٣٩٥ (٨٠٤)، وأخرجه الشافعي في الأم ٢/ ١٠٧ عن مالك، به. وهو عند الطحاوي في شرح معاني الآثار ٢/ ٩٥ (٣٣٩٨) من طريق ابن وهب عن مالك، به. وعند البيهقي في الكبرى ٤/ ٢٣٢ (٨٣٤٤) من طريق الشافعي عن مالك، به. قال الشافعي في الأم ٢/ ١٠٧: وهذا عندي -واللّه أعلم- على ما وصفتُ ليس اختلافًا منهم، ولكن عن الاحتياط، لئلّا يشتهي فيُجامع، وبقدر ما يُرى من السائل أو يُظَنّ به.