(٢) جاء بعد هذا في غريب الحديث: "مثل رعاية الغنم، وأداء الضَّريبة، ونحو ذلك". (٣) في الأصل: "سعد بن خولة"، وهو تحريف. (٤) هي صيغة أقرّها مجمع اللغة العربية بالقاهرة. انظر: المعجم الوسيط ١/ ٣٥٦. (٥) أخرجه عبد الرّزاق في المصنَّف (١٣٦١٥) و (١٣٦١٦) و (١٣٦١٧) عن معمر، عن أيوب، عن مجاهد، عن ابن عباس، وفيه: "ولا على مُعاهد". ويُنظر الدَّارقطني ٣/ ٨٧ مرفوعًا وموقوفًا على ابن عباس، وقال: الذي قبله موقوف أصحّ من هذا. (٦) وقع في بعض النسخ: "محتمل"، والتصويب من الأصل، حيث جاء فيه تعليقًا على "محتمل": "كذا عنده، وصوابه: مجمل يحتمل التأويل". قلنا: وجاء على الصواب في الاستذكار، للمصنف ٢٤/ ١٠٤ (ط. قلعجي). (٧) أخرجه عبد الرَّزاق في المصنَّف (١٣٦١٩) عن سفيان، به. والبيهقي في السنن الكبرى ٨/ ٢٤٣ من ذات الطَّريق، كلاهما بلفظ: "ليس على الأمَة حدٌّ حتى تُحصِن" دون قوله: بحُرٍّ. وعزاه المتقي الهندي في كنز العمال ٥/ ١٦١ (١٣٥٦٨) لعبد الرَّزاق.