(١) أخرجه عبد الرزاق في المصنِّف ١/ ١٠٩ (٣٩٧) و ١/ ٢٩٧ (١١١٤)، وابن أبي شيبة في المصنَّف (١٥٢٢)، وابن جرير الطبريّ في تهذيب الآثار ٢/ ٦٩٢، وابن المنذر في الأوسط ١/ ٣٧٤ (١٨٢). (٢) أخرجه عبد الرزاق في المصنَّف ١/ ٧٨ (٢٥٦) و ١/ ٢٩٧ (١١٤٢) من طريق معمر بن راشد، عن قتادة السدوسي، عن عكرمة مولاه، عنه. (٣) ينظر: المصنَّف لابن أبي شيبة (١٥٤٢) و (١٥٢٦)، والبيهقي في الكبرى ١/ ٢٥٩ (١٢٦٩). (٤) ينظر: المصنَّف لابن أبي شيبة باب (مَن قال: الماء طُهورٌ لا يُنجِّسُه شيءٌ) حديث (١٥١٣) فما بعد. (٥) أخرجه ابن الجعد في مسنده (١٥١٥)، وإسحاق بن راهوية في مسنده (١٣٨٣) من طريقين عن شعبة بن الحجاج، به. وزادا: "ولكن يبدأ الرجل فيغسل يديه ثلاثًا، لقد رأيتُني أنا ورسولَ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- نغتسل من إناء واحد". وبمعناه أخرجه البيهقيُّ في الكبرى ١/ ٢٦٨ (١٣١٤) من طريق وهب بن جرير، عن شعبة بن الحجاج، به، عنها رضي اللَّه عنها أنها قالت: "ليست على الماء جنابة"، ورجال إسناده ثقات. معاذة: هي بنت عبد اللَّه العَدَويّة، أمّ الصهباء البصْريّة. (٦) أخرجه عبد الرزاق في المصنِّف ١/ ٧٩ بإسناد ضعيف عن عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، قال: أخبرتُ عن ابن مسعود، أنه قال: "إذا اختَلَط الماءُ والدمُ، فالماءُ طهُورٌ".