(٢) من قوله: "وأما قول يحيى بن أبي كثير" إلى هنا سقط من ي ١، د ٢. (٣) في مسنده (٧٥). ومن طريقه أخرجه الدارقطني في سننه ٣/ ٤٧٣، والحاكم في المستدرك ٢/ ٣٨. وأخرجه أحمد في مسنده ٣/ ١٢٦ (١٥٥٢١) عن سفيان، به. وانظر: المسند الجامع ٦/ ٩٠ - ٩١ (٤٠٦٧). (٤) من هنا إلى قوله: "وقد جَوّد إسماعيل" سقط من الأصل، وهو ثابت في د ٢. (٥) جاء بعد هذا في نسخِ الإبرازة الأولى، وهو مما لم يرد في نسخ الإبرازة الأخيرة ما يأتي: "حدَّثنا عبدُ الوارِثِ بن سُفيان، قال: حدَّثنا قاسمُ بن أصبغَ، قال: حدَّثنا بكرُ بن حماد، قال: حدَّثنا مُسدَّدٌ، قال: حدَّثنا يحيى، عن مالكِ بن أنسٍ، قال: حدَّثني عبدُ الله بن يزِيد، عن زيدِ أبي عيّاشٍ، عن سعدٍ، قال: سُئلَ رسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - عن اشتِراءِ الرُّطبِ بالتَّمرِ، فقال لمن حَوْلهُ: "أينقُصُ إذا يبِسَ"؟ قالوا: نعم. فنهى عنهُ".