(٢) هكذا في م وهي في ص (قصد) بالصاد وهي خطأ في النسخ، فالوجد يقابله الفقد. (٣) فى ص (ولا فرق) والصواب أن تكون (ولا قرب) لتقابل (ولا بعد) لأنه لو قال (ولا فرق) لكان قد قال (ولا جمع) مع أن الموقف هنا موقف (جمع) .. والمقصود اختفاء تقلبات التلوين، والوصول إلى مرتبة التمكين، أي الوصول إلى حال (جمع الجمع) . (٤) تفيد هذه الفقرة في فهم كثير من المصطلحات، وهذه أول مرة نصادف للقشيرى عبارة (بظهور الذات) لأنه في مواضع كثيرة يلح على أن المشاهدة (للصفات كالجمال أو الجلال أو ... إلخ) أما (الذات) فقد جلّت الصمدية- كما يقول- عن أن يستشرف منها مخلوق. (٥) نزلت في أبى لهب وأولاده الذين قست قلوبهم عن ذكر الله. (الواحدي ص ٢٤٨) واختار الطبري القول بأن (من) فى الآية بمعنى (عن) أي قست قلوبهم عن ذكر الله. (٦) قال سعد بن أبى وقاص: قال أصحاب رسول الله (ص) : لو حدّثتنا.. فانزل الله عزّ وجل «الله نزّل أحسن الحديث» فقالوا: لو قصصت علينا.. فنزل «نحن نقص عليك أحسن القصص»