(٢) وردت (بالصاد) والصواب أن تكون بالسين، وربما كانت (قضية) فى الأصل. (٣) هكذا فى النسخة (ص) ونرجح أنها فى الأصل (لقابله الاشتباه) فى الاجتهاد اى ان النص على المواريث أزال كل اشتباه ينجم عن الاجتهاد. (٤) وردت (يحمل) ونرجح أنها فى الأصل: (حمل) فقبلها جار. (حاشية) لم يتعرض القشيري لمعنى (الكلالة) ولقد كنا نود لو أوضح الرأى فيها، خصوصا وأن موضوعها منبهم، وتسمى هذه الآية الأخيرة من سورة النساء بآية الصيف، قال الإمام أحمد: حدثنا أبو نعيم حدثنا مالك يعنى ابن مغول يقول سمعت الفضل بن عمرو عن إبراهيم عن عمر بن الخطاب قال: سألت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن الكلالة فقال: «يكفيك آية الصيف» فقال لأن أكون سألت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عنها أحب إلى من ان يكون لى حمر النعم.