وعبد الله القعنبي وحسين بن محمد المروذي وإسماعيل بن صبيح ومنصور بن أبي مزاحم وعبد الله بن معاوية الجمحي وغيرهم. قال أبو داود عن أحمد ليس به بأس أو قال ثقة قدم هاهنا وزعموا أن سماعه وسماع مالك كان شيئا واحدا وقال حنبل عن أحمد صالح وقال ابن أبي خيثمة عن ابن معين صالح ولكن حديثه ليس بذاك الجائز وقال معاوية بن صالح عن ابن معين ليس بقوي وقال مرة أبو أويس وابنه ضعيفان وقال عثمان بن سعيد عن ابن معين أبو أويس وفليح ما أقربهما وقال الدوري عن ابن معين أبو أويس مثل فليح فيه ضعف وقال مرة عنه صدوق وليس بحجة وقال إبراهيم بن الجنيد عن ابن معين ضعيف وقال ابن المديني كان عند أصحابنا ضعيفا وقال عمرو بن علي فيه ضعف وهو عندهم من أهل الصدق وقال يعقوب بن شيبة صدوق صالح الحديث وإلى الضعف ما هو وقال البخاري ما روى من أصل كتابه فهو أصح وقال النسائي مدني ليس بالقوي وقال أبو داود صالح الحديث وقال أبو زرعة صالح صدوق كأنه لين وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به وليس بالقوي وقال ابن عدي يكتب حديثه وقال الدار قطني في بعض حديثه عن الزهري شيء وقال ابن قانع مات سنة سبع وستين ومائة. قلت. بل الذي في كتاب ابن قانع سنة (٩) بتقديم التاء على السين وكذا حكاه القراب في تاريخه بإسناده عن البخاري وكذا ذكره البخاري في التاريخ الأوسط مقرونا بقانع بن عمر الجمحي والحكاية التي قالها أبو داود بلفظ زعموا ذكرها البزار وعنده قال كان يقال إن سماعه من الزهري شبيه بسماع مالك وقال ابن أبي خيثمة في تاريخه عن ابن معين ابن