ابن جدعان وعمر بن عبد العزيز وعبد الله بن فيروز الداناج وأبي سنان المصري. وعنه الوليد بن بكير أبو جناب. قال البخاري وأبو حاتم منكر الحديث زاد أبو حاتم شيخ مجهول وقال الدارقطني متروك وقال ابن عدي له من الحديث شيء يسير. روى له ابن ماجه حديثا واحدا في صلاة الجمعة وفيه غير ذلك. قلت. وقال البخاري لا يتابع على حديثه وقال وكيع يضع الحديث وقال بن حبان لا يحل الاحتجاج بخبره وقال الدار قطنى منكر الحديث وقال ابن عبد البر جماعة أهل العلم بالحديث يقولون أن هذا الحديث يعني الذي أخرجه له ابن ماجه من وضع عبد الله بن محمد العدوي وهو عندهم موسوم بالكذب*
(٢٨)(ق-عبد الله) بن محمد العدوي.
قال البناني في الحافل هو غير الأول ذكره العقيلي في الضعفاء وأورد له من طريق الحسن بن حماد عنه سمعت عمر بن عبد العزيز يقول ثنا عبادة عن طلحة رفعه لا تقبل صلاة إمام يحكم بغير ما أنزل الله ولا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول. قال العقيلي هذا غير محفوظ وعامة من يرويه مجهول وأول المتن غير محفوظ وبقيته معروف وقال البناني هو غير الذي ذكره ابن عدي يعني وأخرج له ابن ماجه كذا قال*
(٢٩)(ق-عبد الله) بن محمد الليثي.
روى عن نزار بن حيان. وعنه يونس بن محمد المؤدب. روى له ابن ماجه حديثا واحدا في أهل الإرجاء والقدر*
(٣٠)(م-عبد الله) بن محمد ويقال ابن عمر اليمامي
المعروف بابن الرومي نزيل بغداد. روى عن ابن عيينة والدراوردي ووكيع والنضر بن محمد الجرشي