للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فملكها وبايعه قوم فقدر أنهما قتلا وقتل معهما جماعة كثيرة وليس هؤلاء من الحرورية في شيء وقال الساجي صدوق وثقه عفان وقال العقيلي من طريق ابن معين كان يرى رأي الخوارج ولم يكن داعية وقال الترمذي قال البخاري صدوق يهم وقال ابن شاهين في الثقات كان من أخص الناس بقتادة وقال الدارقطني كان كثير المخالفة والوهم وقال العجلي بصري ثقة وقال الحاكم صدوق وأورد له العقيلي عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن عن أبي هريرة حديث ليس شيء أكرم على الله من الدعاء. قال لا يتابع عليه بهذا اللفظ ولا يعرف إلا به* (١)

(٢٢٦) (د ت ق-عمران) بن زائدة بن نشيط

(٢) الكوفي. روى عن أبيه وحسين بن أبي عائشة وأبي داود نفيع. وعنه ابن المبارك ووكيع وأبو أحمد الزبيري وعيسى بن يونس وحفص بن غياث وعبد الله بن نمير وعبد الله بن داود الخريبي وأبو نعيم. قال ابن معين والنسائي ثقة. قلت. وذكره ابن حبان في الثقات*

(٢٢٧) (ت ق-عمران) بن زيد التغلبي

(٣) أبو يحيى البصري ويقال الكوفي الملائي الطويل. روى عن أبيه وزيد العمي وأبي حازم الأعرج وعبد الرحمن بن القاسم بن محمد وجماعة. وعنه ابن المبارك ووكيع وأبو النضر


(١) (ت خ-عمران) بن رياح في ابن مسلم ١٢ هامش الاصل
(٢) عمران ابن نشيط بفتح النون وكسر الشين المعجمة وبعدها تحتانية ثم مهملة ثقة من السابعة ١٢ تقريب
(٣) التغلبي في الخلاصة بمثناة ثم معجمة والملائي في التقريب بضم الميم وتخفيف اللام ١٢ المصحح

<<  <  ج: ص:  >  >>