الأعمش فاعرفوه وقال إبراهيم الحربي قال وكيع ما أدركنا أحدا كان أعلم بأحاديث الأعمش من أبي معاوية وقال الحسين بن إدريس قلت لابن عمار علي بن مسهرا كبر أم أبو معاوية في الأعمش قال أبو معاوية قال ابن عمار سمعته يقول كل حديث قلت فيه حدثنا فهو ما حفظته من في المحدث وكل حديث قلت وذكر فلان فهو مما قرئ من كتاب وقال العجلي كوفي ثقة وكان يرى الإرجاء وكان لين القول فيه وقال يعقوب بن شيبة كان من الثقات وربما دلس وكان يرى الا رجاء وقال الآجري عن أبي داود كان مرجئا وقال مرة كان رئيس المرجئة بالكوفة وقال النسائي ثقة وقال ابن خراش صدوق وهو في الأعمش ثقة وفي غيره فيه اضطراب وذكره ابن حبان في الثقات وقال كان حافظا متقنا ولكنه كان مرجئا خبيثا. قال أحمد بن حنبل وغير واحد مات سنة (١١٣) وقال ابن نمير مات سنة (٤) وقال ابن المديني وآخرون مات سنة خمس وتسعين ومائة (١). قلت. وقال ابن سعد كان ثقة كثير الحديث يدلس وكان مرجئا وقال النسائي ثقة في الأعمش وقال أبو زرعة كان يرى الإرجاء قيل له كان يدعو إليه قال نعم وقال ابن أبي حاتم عن أبيه أثبت الناس في الأعمش سفيان ثم أبو معاوية ومعتمر بن سليمان أحب إلي من أبي معاوية يعني في غير حديث الأعمش وقال أبو داود قلت لأحمد كيف حديث أبي معاوية عن هشام بن عروة قال فيها أحاديث مضطربة يرفع منها أحاديث إلى النبي ﵌*