وأبو قتيبة سلم بن قتيبة وإبراهيم بن يوسف بن أبي إسحاق السبيعي وأبو أحمد الزبيري والحسن بن صالح بن حي ووكيع وأبو نعيم وغيرهم. قال عبد الله بن أحمد عن ابيه ارجوان لا يكون به بأس وكان يتشيع وقال ابن معين وأبو داود ليس به بأس وقال الجوزجاني كان غاليا في سوء مذهبه وقال أبو حاتم ثقة وقال العقيلي لا يتابع على حديثه يفرط في التشيع له عند (خ) كل معروف صدقة وعند (قد) في الغلام الذي قتله الخضر. قلت. وروى عن أبي نعيم أنه كذبه وقال البخاري ثنا أبو نعيم عنه وبلغني بعد أنه كان يرميه وقال البزار أحاديثه مستقيمة إن شاء الله تعالى وقال العجلي صويلح لا بأس به*
(٢٠٨)(عبد الجبار) بن عبيد الله أبو عبد ربه
في الكنى*
(٢٠٩)(ت ق-عبد الجبار) بن عمر الأيلي (١) أبو عمرو
يقال أبو الصباح الأموي مولاهم. روى عن الزهري وابن المنكدر ونافع مولى ابن عمر وربيعة ويحيى ابن سعيد الأنصاري وإسحاق بن عبد الله بن أبي فروة وغيرهم وعنه رشدين ابن سعد وابن المبارك وابن وهب وأبو عبد الرحمن المفري وسعيد بن أبي مريم وغيرهم. قال الدوري عن ابن معين ضعيف ليس بشيء وقال ابن سعد يكنى أبا الصباح وكان بإفريقية وكان ثقة وذكره المديني في الطبقة العاشرة من أصحاب نافع وقال ابن أبي حاتم عن أبي زرعة واهي الحديث وأما مسائله فلا بأس بها وقال أيضا عن أبي زرعة ضعيف الحديث ليس بقوي وقرأ علينا حديثه قال وسألت أبي عنه فقال منكر الحديث ضعيف ليس محله الكذب وقال البخاري عنده مناكير وقال أبو داود والترمذي ضعيف وقال