أحمد ضعيف وقال أبو حاتم سألت أحمد عن أولاد زيد أيهم أحب إليك قال أسامة قلت ثم من قال عبد الله ثم ذكر عبد الرحمن وضجع في عبد الرحمن وقال الميموني عن أحمد عبد الله أثبت من عبد الرحمن قلت فعبد الرحمن قال كذا ليس مثله وضعف أمره قليلا وقال عبد الله بن أحمد سمعت أبي يضعف عبد الرحمن وقال روى حديثا منكرا أحلت لنا ميتتان ودمان وقال عمرو بن علي لم أسمع عبد الرحمن يحدث عنه وقال الدوري عن ابن معين ليس حديثه بشيء وقال البخاري وأبو حاتم ضعفه علي بن المديني جدا وقال أبو داود أولاد زيد بن أسلم كلهم ضعيف وأمثلهم عبد الله وقال أيضا أنا لا أحدث عن عبد الرحمن وعبد الله أمثل منه وقال النسائي ضعيف وقال ابن عبد الحكم سمعت الشافعي يقول ذكر رجل لمالك حديثا منقطعا فقال اذهب إلى عبد الرحمن بن زيد يحدثك عن أبيه عن نوح وقال خالد بن خداش قال لي الدراوردي ومعن وعامة أهل المدينة لا ترد عبد الرحمن أنه كان لا يدري ما يقول ولكن عليك بعبد الله وقال أبو زرعة ضعيف وقال أبو حاتم ليس بقوي في الحديث كان في نفسه صالحا وفي الحديث واهيا وقال في موضع آخر هو أحب إلي من ابن أبي الرجال وقال ابن عدي له أحاديث حسان وهو ممن احتمله الناس وصدقه بعضهم وهو ممن يكتب حديثه. قال البخاري قال لي إبراهيم بن حمزة مات سنة اثنتين وثمانين ومائة. قلت. وقال ابن حبان كان يقلب الأخبار وهو لا يعلم حتى كثر ذلك في روايته من رفع المراسيل وإسناد الموقوف فاستحق الترك وقال ابن سعد كان كثير الحديث ضعيفا جدا وقال