حزم وموسى بن إبراهيم المخزومي وغيرهم. وعنه أبو اليمان وسعيد بن أبي مريم وأبو قتيبة وشيبان وأبو عامر العقدي ويونس بن بكير وأبو غسان النهدي وعصام بن خالد وعلي بن عياش وقتيبة بن سعيد وسعيد بن منصور وصالح بن محمد الترمذي وأبو مصعب أحمد بن أبي بكر الزهري وآخرون. قال مالك وقد بلغه أن عطاف بن خالد قد حدث ليس هو من أهل القباب (١). قال مطرف قال لي مالك عطاف يحدث قلت نعم فأعظم ذلك وقال لقد أدركت أناسا ثقات يحدثون ما يؤخذ عنهم قلت كيف قال مخافة الزلل وقال في رواية عنه إنما يكتب العلم عن قوم قد جرى فيهم العلم مثل عبيد الله بن عمر وأشباهه وقال أحمد لم يرضه ابن مهدي وقال أبو طالب عن أحمد هو من أهل المدينة صحيح الحديث يروي نحو مائة حديث وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه ليس به بأس قال سئل عن يحيى بن حمزة وعطاف قال ما أقربهما عطاف صالح الحديث وقال الدوري عن ابن معين ليس به بأس ثقة صالح الحديث وقال أبو زرعة ليس به بأس وقال أبو حاتم صالح ليس بذاك محمد بن إسحاق وعطاف بن خالد هما باب رحمة وقال الآجري عن أبي داود ثقة وقال مرة صالح ليس به بأس. قال مالك عطاف يحدث قيل نعم قال إنا لله وإنا إليه راجعون. وقال النسائي ليس بالقوي وقال مرة ليس به بأس وقال ابن عدي لم أر بحديثه بأسا إذا روى عنه ثقة. قلت. ووثقه العجلي وقال الساجي روى عن نافع عن ابن عمر حديثا لم يتابع عليه يعني حديثه أن النبي ﵌ أقاد من خداش. وقال أبو بكر البزار قد حدث عنه جماعة وهو صالح الحديث وإن كان قد حدث