ويزيد بن هارون ومحمد بن أبي عدي ومحمد بن عبد الله الأنصاري*قال عمرو ابن علي كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عنه*وقال علي عن القطان لم يزل مخلطا كان يحدثنا بالحديث الواحد على ثلاثة ضروب وقال إسحاق بن أبي إسرائيل عن ابن عيينة كان إسماعيل يخطئ أسأله عن الحديث فما كان يدري شيئا وقال أبو طالب عن أحمد منكر الحديث وقال عبد الله عن أبيه ما روى عن الحسن في القراءات (١) فأما إذا جاء إلى مثل عمرو بن دينار وأسند عنه أحاديث مناكير ليس أراه بشيء وكأنه ضعفه ويسند عن الحسن عن سمرة أحاديث مناكير وقال ابن معين ليس بشيء وقال ابن المديني لا يكتب حديثه وقال الفلاس كان ضعيفا في الحديث يهم فيه وكان صدوقا يكثر الغلط يحدث عنه من لا ينظر في الرجال وقال الجوزجاني واه جدا*وقال أبو زرعة ضعيف الحديث وقال أبو حاتم ضعيف الحديث مختلط وقال ابن أبي حاتم قلت لأبي هو أحب إليك أو عمرو بن عبيد فقال جميعا ضعيفان وإسماعيل ضعيف الحديث ليس بمتروك يكتب حديثه وقال البخاري تركه يحيى وابن مهدي وتركه ابن المبارك وربما ذكره وقال النسائي متروك الحديث وقال مرة ليس بثقة وقال ابن عدي أحاديثه غير محفوظة إلا أنه ممن يكتب حديثه. قلت. وكناه الخطيب أبا ربيعة وقال بصري سكن مكة وقال ابن حبان كان فصيحا وهو ضعيف يروي المناكير عن المشاهير ويقلب الأسانيد وقال الحربي كان يفتي وفي حديثه شيء وقال الحاكم عن أبي علي الحافظ ضعيف وقال ابن خزيمة أنا أبرأ من عهدته وقال البزار ليس بالقوي وذكره