ومحمد بن زنبور المكي ومحمد بن سليمان لوين والحسن بن عرفة وآخرون. قال أحمد وأبو حاتم ويعقوب بن شيبة وابن خراش ثقة. وقال عبد الله بن أحمد سألت أبي أيما أصح حديثا عيسى بن يونس أو
قلت له عيسى أو إسرائيل قال ما أقربهما قلت ما قال المروذي سئل يعني أحمد عن عيسى بن يونس وأبي إسحاق وأبي معاوية أيهم أثبت فقال ما فيهم إلا ثبت قيل له من تقدم قال ما فيهم إلا أن أبا إسحاق ومكانه من الإسلام قال المروذي سمعت أبا عبد الله يقول الذي نخبر أن عيسى ابن يونس كان سنة في الغزو وسنة في الحج وقد كان قدم فأمر له بمال فأبى أن يقبل وقال علي بن عثمان بن نفيل قلت لأحمد إن أبا قتادة الحراني كان يتكلم في وكيع وعيسى بن يونس وابن المبارك فقال من كذب أهل الصدق فهو الكذاب. وقال الأثرم عن أحمد كان عيسى بن يونس يسند حديث الهدية والناس يرسلونه وقال ابن معين عيسى بن يونس يسند حديثا عن هشام عن أبيه عن عائشة أن النبي ﵌ كان يقبل الهدية ولا يأكل الصدقة. والناس يرسلونه سألت ابن معين قلت فعيسى بن يونس أحب إليك أو أبو إسحاق يعني في الأعمش وقال حرب بن إسماعيل سئل ابن المديني عن عيسى بن يونس وقال قيس بن حنش سمعت ابن المديني يقول جماعة من الأولاد عن آبائهم منهم عيسى بن يونس وقال ابن عمار أثبتهم عيسى ثم يوسف ثم أولاد يونس. وقال في موضع آخر عيسى حجة وهو من أفضل إسرائيل وقال