يزيد وعطاء قال نعم وقال معاوية بن صالح عن ابن معين ضعيف إلا أنه يكتب حديثه وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري عن يحيى بن معين كان يحيى ابن سعيد لا يحدث عنه وكذا قال عمرو بن علي وابن المثنى وعلي بن المديني وزاد عن يحيى مجالد أحب إلي من ليث وحجاج بن أرطاة وقال أبو معمر القطيعي كان ابن عيينة يضعف ليث بن أبي سليم وقال الميموني عن ابن معين كان ليث ضعيف الحديث عن طاوس فإذا جمع إلى طاوس غيره فالزيادة هو ضعيف وقال علي بن محمد سألت وكيعا عن حديث من حديث ليث فقال ليث ليث كان سفيان لا يسمي ليثا وقال مؤمل بن الفضل قلنا لعيسى بن يونس لم لم تسمع من ليث قال قد رأيته وكان قد اختلط وكان يصعد المنارة ارتفاع النهار فيؤذن وقال ابن أبي حاتم سمعت أبي وأبا زرعة يقولان ليث لا يشتغل به هو مضطرب الحديث قال وقال أبو زرعة ليث بن أبي سليم لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث قال سمعت أبي يقول ليث عن طاوس أحب إلي من سلمة بن وهرام عن طاوس قلت أليس تكلموا في ليث قال ليث أشهر من سلمة ولا نعلم روى عن سلمة إلا ابن عيينة وربيعة وقال الآجري عن أبي داود عن أحمد بن يونس عن فضيل بن عياض كان ليث أعلم أهل الكوفة بالمناسك. قال أبو داود وسألت يحيى عن ليث فقال لا بأس به قال وعامة شيوخه لا يعرفون وقال ابن عدي له أحاديث صالحة وقد روى عنه شعبة والثوري ومع الضعف الذي فيه يكتب حديثه وقال البرقاني سألت الدارقطني عنه فقال صاحب سنة يخرج حديثه ثم قال إنما أنكروا عليه الجمع