ابن عبد الصمد العمي وآخرون. قال أبو طالب عن أحمد كان يحيى بن سعيد يضعف حديثه عن عطاء وقال عبد الله بن أحمد سألت أبي عن مطر الوراق فقال كان يحيى بن سعيد يشبه حديث مطر الوراق بابن أبي ليلى في سوء الحفظ قال فسألت أبي فقال ما أقر به من ابن أبي ليلى في عطاء خاصة وقال مطر في عطاء ضعيف. قال عبد الله وقلت ليحيى بن معين مطر فقال ضعيف في حديث عطاء وقال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين صالح وقال أبو زرعة صالح روايته عن أنس مرسلة لم يسمع منه وقال ابن أبي حاتم قلت لأبي سمع من حفصة فقال هو أكبر من حفصة وقال أيضا سألت أبي عنه فقال هو صالح الحديث أحب إلي من سليمان بن موسى وكان أكبر أصحاب قتادة وقال النسائي ليس بالقوي وقال ابن حبان في الثقات مات قبل الطاعون سنة خمس وعشرين ومائة ويقال إنه مات سنة تسع وقال عمرو بن علي مات سنة تسع وذكره البخاري في باب التجارة في البحر من الجامع فقال وقال خليفة لا بأس به. قلت. وقع في روايته اختلاف هل هو مطر أو مطرف لكن ذكر في موضع آخر من التوحيد في أواخر الكتاب فقال وقال مطر الوراق وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ من مذكر. قال هل من طالب علم فيعان عليه وقد ببنت من وصل الموضعين في تعليق التعليق وذكره الحاكم فيمن أخرج لهم مسلم في المتابعات دون الأصول وقال ابن سعد كان فيه ضعف في الحديث وقال العجلي بصري صدوق وقال مرة لا بأس به قيل له تابعي قال لا وقال أبو بكر البزار ليس به بأس رأى أنسا وحدث عنه بغير