ابن يسار وعطاء بن يسار. وعنه ابن جريج وبكير بن الأشج وعبد الله بن عبد الله الأموي ومالك والدراوردي. قال أبو حاتم محله الصدق لا بأس به وقال النسائي ثقة وذكره ابن حبان في الثقات فيمن اسمه يوسف وقال وهو الذي يخطئ فيه عبد الله بن يوسف التنيسي عن مالك فيقول يونس بن يوسف وكان من عباد أهل المدينة لمح يوما امرأة فدعا الله تعالى فأذهب عينيه ثم دعا فرد عليه بصره. قلت. وقال البزار صالح الحديث.
تم طبع الجزء الحادى عشر من هذا الكتاب بعون الله الملك العلي الوهاب في رابع من شهر رمضان المبارك سنة (١٣٢٧) هجرية على صاحبها الف الف صلاة وسلام وتحيه وعلى اله واصحابه اصحاب النفوس الزكية ويتلوه الجزء الثانى عشر (اوله كتاب الكنى) وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين