سفيان بن أبي مريم وحكيم بن عمير وراشد بن سعد وضمرة بن حبيب وخالد ابن معدان وعطية بن قيس وعمير بن هانئ وغيرهم. وعنه عبد الله بن المبارك وعيسى بن يونس وإسماعيل بن عياش والوليد بن مسلم وبقية بن الوليد وأبو المغيرة الخولاني وأبو اليمان وغيرهم. قال أحمد بن حنبل عن إسحاق بن راهويه قال لي عيسى بن يونس لو أردت أبا بكر بن أبي مريم أن يجمع لي فلانا وفلانا لفعل يعني يقول عن راشد بن سعد وضمرة بن حبيب وحبيب بن عبيد وقال حرب بن إسماعيل عن أحمد ضعيف كان عيسى لا يرضاه وقال الآجري عن أبي داود قال أحمد ليس بشيء. قال أبو داود سرق له حلي فأنكر عقله وقال أبو حاتم سألت ابن معين عنه فضعفه وقال أبو زرعة ضعيف منكر الحديث وقال أبو حاتم ضعيف الحديث طرقه لصوص فأخذوا متاعه فاختلط وقال الجوزجاني ليس بالقوي وقال النسائي والدارقطني ضعيف وقال ابن حبان كان من خيار أهل الشام لكن كان ردي الحفظ يحدث بالشئ فيهم فكثر ذلك منه حتى استحق الترك وقال أبو زرعة الدمشقي قلت لدحيم من الثبت قال صفوان وبجير وحريز وأرطاة قلت فابن أبي مريم قال دونهم وقال عثمان الدارمي عن دحيم حمصي من كبار شيوخهم في حديثه بعض ما فيه وقال حيوة عن بقية خرجنا إلى زيتون أبي بكر بن أبي مريم في ضيعته فقال لنا نبطي من أهلها ما في هذه القرية من شجرة إلا وقد قام إليها ليلته جميعا. قال ابن قانع وابن زبر وغيرهما مات سنة ست وخمسين ومائتين. قلت. وقيل اسمه عمرو وقيل عامر وقال الحاكم أبو أحمد في الكنى أنا