(٢) خبر ابن عباس ﵁ السابق. (٣) الدياس: أصلها من الدوس، وقلبت الواو ياءً لكسرة الدال، والدائس: الذي يدوس الطعام ويدقه ليخرج الحب منه. ينظر: لسان العرب ٦/ ٩٠. (٤) أخرجه الشافعي في مسنده ص ١٣٩، بدون زيادة قوله: «ولا تبايعوا إلا إلى شَهرٍ معلومٍ»، والزيادة أخرجها البيهقي بمعناها في سننه الكبرى ٦/ ٢٥، وسند الشافعي للأثر قال: أخبرنا سفيان بن عيينة عن عبد الكريم عن عكرمة عن ابن عباس ﵄، ورجال إسناده ثقات، وعبدالكريم هو ابن مالك الجزري. (٥) وذلك في رواية الكوسج عن الإمام، ولم أهتدي إليها في مسائله. ينظر: الروايتين والوجهين ١/ ١٥٨. (٦) في نسخة المخطوط (عمر)، وفي العدة للمصنف ص ٣٢٨ كذلك، والصواب أنها ابن عمر كما أثبته في الصلب، كما في الكافي ٣/ ١٦٠، والمغني ٤/ ١٩٤، وتخريج الأثر الآتي. (٧) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه ٤/ ٢٩١ وفي سنده الحجاج بن أرطاة وهو ضعيف. (٨) ما قرره المصنف من عدم صحة الأجل إلى العطاء أو إلى الجداد هو المذهب، وعليه أكثر الحنابلة. ينظر: الكافي ٣/ ١٦٠، والفروع ٦/ ٣٢٦، والإنصاف ١٢/ ٢٦٣، وكشاف القناع ٨/ ١٠٨.