للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بما يناسب موضعها من عبارة المصنف بقول: (حاشية).

٦ - إذا قلت في الحاشية: (ما قرره المصنف) فأعني به في جملة ما يرد على الفقرة التي عليها الحاشية والمسألة المتصلة بها، وليس ما قبلها أو بعدها من مسائل.

وإذا وضعت رقم الحاشية على القوس أو نهاية كلمة قبل نقطة نهاية الفقرة فإني أعلق على هذا الموضع بما يناسب، وإذا وضعت رقم الحاشية بعد نقطة نهاية الفقرة فإني أعلق على الفقرة بأكملها أو المسألة التي تسبق الحاشية بما يناسب، وكل رقم للحاشية لاحق بعد الفقرة فهو متعلق به، أبدأ في التعليق بما أراه الأَوْلى.

٧ - عند قولي في الحاشية: (المصنف)، أعني به صاحب الكتاب الشارح (البهاء)، وإذا قلت: في المطبوع من المقنع، فأعني به نسخة المقنع بتحقيق الشيخين محمود الأرناؤوط وياسين الخطيب، الصادر عن مكتبة السوادي بجدة سنة ١٤٢١ هـ.

٨ - أثبَتُّ في النص المحقق الصواب من الكلمات المصحفة من دون وضع قوسين، وأجعل حاصرتين [ … ] للكلمات التي تصرفت فيها، وفي كلتا الحالتين أعلق في الهامش على سبب التصحيح، كما علقت على الكلمات المحتملة للصواب لغيرها في الهامش دون وضع حواصر.

٩ - في فهرس الموضوعات أردفت بعض الفصول غير المسماة مما يندرج تحتها من المسائل الواردة في أثناء الشرح بموضوعها.

ثالثًا: عمل الفهارس:

١ - فهرس الآيات.

٢ - فهرس الأحاديث.

٣ - فهرس الآثار.

<<  <  ج: ص:  >  >>