(٢) أخرجه البخاري في صحيحه (١٠٦٦) ١/ ٣٧٦. (٣) هكذا في نسخة المخطوط، وفي سنن أبي داود كما سيأتي تخريجه قوله: (أخذه). (٤) سنن أبي داود (٦٧٠) ١/ ١٧٩، وأصله متفق عليه في صحيح البخاري (٦٩٠) ١/ ٢٥٤، وصحيح مسلم (٤٣٣) ١/ ٣٢٤. (٥) قال في الإنصاف ٣/ ٤٠٤: «التسوية المسنونة في الصفوف هي محاذاة المناكب والأكعب دون أطراف الأصابع». فائدة: قال في شرح العمدة ٢/ ٦٤٤: «والمسنون في الصفوف خمسة أشياء: مبناها على أصلين: على اجتماع المصلين وانضمام بعضهم إلى بعض، وعلى استقامتهم واستوائهم؛ لتجتمع قلوبهم وتستقيم، ويتحقق معنى الجماعة الذي هو اجتماعهم في الصلاة مكانًا وزمانًا … ، - ثم عدها ﵀ بقوله: تسوية الصف وتعديله وتقويمه .. والتراص فيه .. وتقارب الصفوف .. وتكميل الأول فالأول .. وتوسط الإمام».