والدهريون ليسو كلهم قائلين بالجوهر الفرد؛ لأن منهم من يبتع المدرسة الأيونية أو الطبعية والتي ترى أن مصدر الوجود عنر من العناصر الأربعة أو كلها. ينظر: فكرة الجوهر ص ٢٦. ينظر فكرة الجوهر ص ٥٣. ينظر: اللسان (٤/ ١٥٣)، التحفة المهدية، لفالح بن مهدي (ص ١٤١)، معجم ألفاظ العقيدة لعامر عبد الله فالح (ص ١٣٥). (٢) هذه الجواهر أزلية كانت ولا زمن، والزمن ناتج عن حركتها، فالزمن من مقدار الحركة، وتكون العالم ناتج عن تآلف هذه الجواهر. (٣) ينظر: الملل والنحل للشهرستاني (٢/ ٢٣٥)، تلبيس إبليس لابن الجوزي (ص ٦٣)، الجاهلية قديما وحديثا، أحمد أمين عبد الغفار (ص ٥٠). (٤) ينظر: الموسوعة الفلسفية المختصرة، مترجمة بإشراف زكي نجيب محمود (ص ٢٣٧)، الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب (٢/ ٧٨٣ - ٧٨٩).