(٢) التعريفات للجرجاني (ص ١٣٣). (٣) ينظر: كتاب الصفات الإلهية، للتميمي (ص ١٢). (٤) ينظر: مجموع الفتاوى (٣/ ٣)، وتيسير العزيز الحميد (ص ٣٤)، وفتح المجيد (١/ ٧٩)، والقول السديد للسعدي (ص ١٠)، ومعارج القبول (١/ ٩٨)، والقول المفيد لابن عثيمين (١/ ١٢)، والقواعد المثلى لابن عثيمين (ص ٥ - ٦). (٥) التحريف: لغة: التغيير والتبديل. واصطلاحاً: تغيير ألفاظ الأسماء الحسنى والصفات العلى أو معانيهما. ينظر: لسان العرب ٩/ ٤٣، مختصر الأسئلة والأجوبة على العقيدة الواسطية لعبد العزيز السلمان (ص ٢٣). (٦) التأويل في أسماء الله وصفاته: هو الميل والعدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها إلى الإشراك والتعطيل والكفر. ينظر: مختصر الأسئلة والأجوبة الأصولية على العقيدة الواسطية (ص ٣٢)، المدخل لدراسة العقيدة الإسلامية د. إبراهيم البريكان (ص ٣٣). (٧) التكييف: لغة: جعل الشيء على هيئة معينة معلومة؛ والتكييف في صفات الله هو: الخوض في كنه وهيئة الصفات التي أثبتها الله لنفسه.
ينظر: معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات لمحمد خليفة التميمي (ص ٧٠ - ٨١). (٨) التمثيل: لغة: من المثيل وهو الند والنظير، والتمثيل في باب الأسماء والصفات هو: الاعتقاد في صفات الخالق أنها مثل صفات المخلوق. وينقسم إلى قسمين: الأول: تشبيه المخلوق بالخالق كتشبيه النصارى للمسيح ابن مريم بالله، وكتشبيه اليهود عزيزاً بالله، وكتشبيه المشركين أصنامهم بالله. الثاني: تشبيه الخالق بالمخلوق، وذلك كتشبيه المشبهة الذين يقولون لله وجه كوجه المخلوق، ويد كيد المخلوق ونحو ذلك ينظر: معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات لمحمد خليفة التميمي (ص ٧٠ - ٨١)، مختصر الأسئلة والأجوبة الأصولية على العقيدة الواسطية (ص ٢٥). (٩) ينظر: مجموع الفتاوى (٣/ ٣)، وتيسير العزيز الحميد (ص ٣٤)، وفتح المجيد (١/ ٧٩)، والقول السديد للسعدي (ص ١٠)، ومعارج القبول (١/ ٩٨)، والقول المفيد لابن عثيمين (١/ ١٢)، والقواعد المثلى لابن عثيمين (ص ٥ - ٦).