ينظر: القصد والوسطية في ضوء السنة النبوية (ص ٣٤١ - ٣٤٢). (٢) كما فعل الإمام البخاري رحمه الله حيث ألف كتابه الشهير (خلق أفعال العباد والرد على الجهمية وأصحاب التعطيل)، وكذلك الإمام ابن القيم رحمه الله الذي سمى كتابه (شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل)، كما ذكر هذه المسألة وإيمان أهل السنة والجماعة بها كثير من أهل العلم، والسنة للإمام عبد الله بن أحمد (٢/ ٤١٧ - ٤٢٢)، والسنة للخلال (٣/ ٥٤٠)، وشرح السنة للبربهاري (ص ٨٦)، والإبانة لأبي الحسن الأشعري (ص ٢١)، وشرح مذاهب أهل السنة لابن شاهين (ص ٣١٩)، والقيروانية لابن أبي زيد القيرواني (ص ٣٠)، والشرح والإبانة لابن بطة العكبري (ص ١٩٣)، وعقيد السلف وأصحاب الحديث للصابوني (ص ٢٨٤)، والاعتقاد والهداية للبيهقي (ص ٨٣، ٩٣، ١٠٧)، والتمهيد للإمام ابن عبد البر (٢/ ٢٧٧) من كتاب "فتح البر في الترتب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر"، والحجة في بيان المحجة لأبي القاسم الأصبهاني (٢/ ٤٣٤)، ومناقب الإمام أحمد لابن الجوزي (ص ٢١٥)، وغيرهم كثير. (٣) جزء من حديث أخرجه البخاري في صحيحه: في كتاب التفسير سورة الليل، باب "وما خلق الذكر والأنثى" برقم (٤٦٦٢)، ومسلم في كتاب القدر باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته برقم (٢٦٤٨). (٤) ينظر: تفسير القرآن العظيم (٤/ ١٩٣ - ١٩٤).