(٢) هذه مفاهيمنا، للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ (ص ١٠٦). (٣) هذا الوصف -لأجل صلاحهم-علة مطردة عند المشركين، فكل من فيه صلاح يعتقدون فيه أنه يرفع الحوائج وُجِدَ الشرك، فهي علة مطردة. فقد عُبِدَ عيسى عليه السلام لأجل صلاحه. وَعُبِدَ البدوي لأجل صلاحه. وَعُبِدَ الحسين لأجل صلاحه .. وهلم جرا. فما من معبود من القبور والأوثان إلا وهم يعتقدون أنهم صالحون. ينظر: شرح كشف الشبهات للحازمي، درس مفرغ وهو بترقيم الشاملة آليا (٥/ ١٦). (٤) ينظر: التسعينية (ص: ٢٠٨)، مجموع الفتاوى (١٠/ ٢٦٤ - ٢٦٥). (٥) وعبادة الملائكة والنجوم، والأنفس المفارقة، هي حقيقة دين الصابئة.
ينظر: مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الأول) (ص: ٢٩٢)