(٢) الموطأ ١/ ٣٢٠ (٦٢٩) وسيأتي تخريجه في موضعه. (٣) يروى من طرق عديدة عن عائشة رضي الله عنها، فقد أخرجه إسحاق بن راهوية في مسنده (١٣٧٦) من طريق خالد الربعي، عنها. وأخرجه أحمد في المسند ٤١/ ٤٧٣ (٢٥٠١٨) و ٤٢ (٢٥١١٨) من طريق معاذة بنت عبد الله العَدَوية، عنها. وأخرجه البزار كما في كشف الأستار (٣٠٤١) من طريق عطاء، عنها. وسيأتي بإسناد المصنّف في سياق شرحه للحديث الثالث من أحاديث محمد بن المنكدر عن سالم أبي النضر. (٤) ينظر: تاريخ الطبري ٥/ ٢٨٨ - ٢٨٩، وتاريخ دمشق لابن عساكر ١٩/ ٢٠٣ فيما أخرجاه من طريق عبد الله بن المبارك، عن عبد الله بن شوذب، عن كثير بن زياد أن زيادًا كتب إلى معاوية، فذكراه عندهما بلفظ: "فدعا عليه ابنُ عمَر، فطُعن ومات، فقال ابن عمر حين بلغَه الخبرُ: اذهبْ إليك ابنَ سُميَّةَ، فلا الدُّنيا بقيتْ لك، ولا الآخرة أدركتَ" دون ذكر العجائز.