(٢) أخرجه مسلم (١١٢٨) من طريق جعفر بن أبي ثور، عن جابر بن سمرة. لكن ليس فيه عنده: وكنا نفعله، وقد ذكر هذا الحرف غير مسلم كالطبري في تهذيب الآثار في مسند عمر ١/ ٣٨٠ (٦٣٥)، وابن خزيمة (٢٠٨٣). (٣) أخرجه أبو داود الطيالسي (١٢١١)، وعبد الرزاق في مصنَّفه (٥٨٠١) و (٧٨٤٦)، وابن أبي شيبة في المصنَّف (٩٤٥٧) و (٩٤٥٨)، وأحمد ٢٤/ ٢٢٤ (١٥٤٧٧)، وحميد بن زنجوية في الأموال (٢٣٦٣)، وابن ماجة (١٨٢٨)، وأبو بكر الباغَنْدي في أماليه (٢٩)، والبزار في مسنده (٣٧٤٥) و (٣٧٤٦)، والنسائي في الكبرى (٢٢٩٧) و (٢٨٥٥)، وفي الإغراب (١١٤)، والطبري في تهذيب الآثار في مسند عمر ١/ ٣٨١ (٦٣٦) و (٦٣٧)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٢٢٥٨ - ٢٢٦٣)، وفي شرح معاني الآثار ٢/ ٧٤، وأبو العباس الأصمّ في الثالث من حديثه (٥٣)، والطبراني في الكبير ١٨/ (٨٨٧)، وأبو نعيم في الحلية ٦/ ٨٤، وفي معرفة الصحابة (٥٦٩٥)، وابن بشران في الجزء الأول من أماليه (٤٥٨). وبعضهم يقول فيه: عن أبي عمار - وهو عريب بن حميد الهَمْداني - عن قيس بن سعد، وبعضهم يقول فيه: عن عمرو بن شرحبيل - وهو أبو ميسرة - عن قيس بن سعد. وقد سأل الترمذي شيخه الإمام البخاري عن هذا الحديث، قال له: حديث الحكم عن القاسم بن مخيمرة عن عمرو بن شرحبيل، عن قيس بن سعد أصح، أو حديث سلمة بن كهيل، عن القاسم، عن أبي عمار، عن قيس بن سعد؟ فقال: "لَمْ أسمع أحدًا يقضي في هذا بشيء، إلَّا أنَّ حديث سلمة بن كهيل أشبه عندي" (ترتيب علل الترمذي ٢٠٤ و ٢٠٥). ولكن قال النسائي: "وأبو سلمة بن كهيل خالف الحكم في إسناده، والحكم أثبت من سلمة بن كهيل (المجتبى ٥/ ٤٩ رقم ٢٥٠٧)، وينظر كتابنا: المسند المصنّف المعلل ٢٣/ ٥٥٢ - ٥٥٤ حديث ١٠٦٨٨ و ١٠٦٨٩. (٤) في م: "يوم عاشوراء"، والمثبت من الأصل، والعبارة مستقيمة. أخرجه النسائي في الكبرى (٢٨٦٠)، والطبري في تهذيب الآثار قسم مسند عمر ١/ ٣٩١ (٦٥٩) من طريق الشعبي عن علقمة - وهو ابن قيس النخعي - وإسناده صحيح.