(٢) في المصنَّف ٢/ ٣٥١ (٣٦٦٣). (٣) يعني بين أبي جعفر، وهو الباقر، واسمه محمد بن عليّ بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي اللَّه عنهم، وبين عليٍّ رضي اللَّه عنه، قال أبو زرعة الرازي كما في المراسيل لابن أبي حاتم ص ١٨٦ (٦٧٦): "لم يُدرك هو ولا أبوه عليٌّ عليًّا رضي اللَّه عنه". وقال الترمذي في جامعه بإثر الحديث (١٥١٩): "وأبو جعفر محمد بن عليّ بن الحسين لم يُدرك عليّ بن أبي طالب". (٤) أخرجه عبد الرزاق في المصنَّف ٢/ ٣٥١ (٣٦٦٢) عن حسين بن مهران الكوفي، عن المُطَّرِح أبي المهلَّب، عن عُبيد اللَّه بن زحْر، عن عليّ بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة الباهلي، قال: صلى عُمر بالناس وهو جُنب، فأعاد ولم يُعد الناسُ، فقال له علي: "قد كان ينبغي لمن صلّى معك أن يعيدوا"، الحديثَ. ورجال إسناده ضعاف إلّا القاسم: وهو ابن عبد الرحمن الدمشقي، أبو عبد الرحمن صاحب أبي أمامة فهو ثقة كما في تحرير التقريب (٥٤٧٠). وعليّ بن يزيد: هو الألهانيّ. (٥) ينظر: المصنَّف لعبد الرزاق ٢/ ٣٤٩ (٣٦٥٧) و ٢/ ٣٥٠ (٣٦٥٩).