(٢) سيأتي بإسناد المصنّف مع تخريجه بعد قليل. (٣) في الأصل: "من". (٤) سلف تخريجه في أثناء شرح الحديث الثامن لعبد الله بن أبي بكر، به. (٥) سلف تخريجه في الموضع المشار إليه في التعليق السابق. (٦) فقال في الأمّ ٢/ ٢٣٧: "والاختيارُ في الهدْي أن يتركه صاحبُه مستَقبل القِبْلة، ثم يُقلِّده نعلين، ثم يُشْعِرُه في الشِّقِّ الأيمن". (٧) ينظر: المدوّنة ١/ ٤٥٦، ومختصر اختلاف العلماء للطحاوي ٢/ ٧٢ - ٧٣. (٨) ينظر: الأمّ للشافعي ٢/ ٢٣٧، ومسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهوية لإسحاق بن منصور ٥/ ٢٢٩١ (١٥٧٥)، ومختصر اختلاف العلماء للطحاوي ٢/ ٧٣ - ٧٤. (٩) أخرجه مسلم (١٣٢١) (٣٦٧) من حديث الأسود بن يزيد، عنها رضي الله عنها قالت: "أهدى رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - مرّة إلى البيت غنمًا، فقلَّدها"، وقد سلف بهذا اللفظ مع تمام تخريجه في أثناء شرح الحديث الثامن لعبد الله بن أبي بكر، عن عمرة بنت عبد الرحمن. (١٠) نقله عن عطاء بن أبي رباح وغيره الطحاوي في مختصر اختلاف العلماء ٢/ ٧٤ - ٧٥.