وطاوس وقال يحيى بن سعيد عن ابن جريج كان المسجد فراش عطاء عشرين سنة وكان من أحسن الناس صلاة وقال عبد العزيز بن رفيع سئل عطاء عن مسئلة فقال لا أدري فقيل له ألا تقول فيها برأيك قال إني أستحيي من الله أن يدان في الأرض برأيي وقال علي بن المديني مرسلات مجاهد أحب إلي من مرسلات عطاء بكثير كان عطاء يأخذ عن كل ضرب وقال الفضل بن زياد عن أحمد مرسلات سعيد بن المسيب أصح المرسلات ومرسلات إبراهيم لا بأس بها وليس في المرسلات أضعف من مرسلات الحسن وعطاء فإنهما كانا ياخذ ان عن كل أحد وقال محمد بن عبد الرحيم عن علي بن المديني كان عطاء بأخرة تركه ابن جريج وقيس بن سعد وقال ابن عيينة عن عمر بن قيس المكي عنه مقتل عثمان وقال أبو حفص الباهلي عن عمر بن قيس سألت عطاء متى ولدت قال لعامين خلوا من خلافة عثمان وذكر أحمد بن يونس الضبي أنه ولد سنة (٢٧) وقال أبو المليح الرقي مات سنة (١١٤) وقال ميمون ما خلف بعده مثله وقال يعقوب بن سفيان والبخاري عن حبوة بن شريح عن عباس بن الفضل عن حماد بن سلمة قدمت مكة سنة مات عطاء بن أبي رباح سنة (١٤) وقال عفان عن حماد بن سلمة قدمت مكة وعطاء حي فقلت إذا أفطرت دخلت عليه فمات في رمضان وقال أحمد وغير واحد مات سنة (١٤) وقال القطان مات سنة (١٤) أو (١٥) وقال ابن جريج وابن علية وآخرون مات سنة (١٥) وقال خليفة مات سنة (١١٧). قلت. وقال يعقوب بن سفيان سمعت سليمان بن حرب يذكر عن بعض مشيخته قال رأيت قيس بن سعد