في كتبي قلت لا قال لو كان ثقة لرأيته في كتبي. قال علي لا أعلم مالكا ترك إنسانا إلا إنسانا في حديثه شيء وقال الدوري عن ابن معين كل من روى عنه مالك فهو ثقة إلا عبد الكريم وقال علي بن المديني سمعت يحيى بن سعيد يقول أصحاب نافع الذين رووا عنه أيوب وعبد الله ومالك. قال علي هؤلاء أثبت أصحاب نافع. قال وسمعت يحيى بن سعيد يقول ما في القوم أصح حديثا من ملك يعني السفيانين ومالكا قال ومالك أحب إلي من معمر. قال وأصحاب الزهري مالك فبدأ به ثم فلان وفلان وكان ابن مهدي لا يقدم على مالك أحدا وقال ابن لهيعة قدم علينا أبو الأسود محمد بن عبد الرحمن سنة ست وثلاثين فقلنا له من بالمدينة يفتي قال ما ثم مثل فتى من ذي أصبح يقال له مالك وقال حسين بن عروة عن مالك قدم علينا الزهري فحدثنا نيفا وأربعين حديثا فقال له ربيعة هاهنا من يرد عليك ما حدثت به أمس قال ومن هو قال ابن أبي عامر قال هات فحدثته منها بأربعين فقال ما كنت أقول إنه بقي أحد يحفظ هذا غيري وقال عمرو بن علي عن ابن مهدي حدثنا ملك وهو أثبت من عبيد الله بن عمر وموسى بن عقبة وإسماعيل بن أمية وقال الحارث بن مسكين سمعت بعض المحدثين يقول قد قرأ علينا وكيع فجعل يقول حدثني الثبت حدثني الثبت فقلنا من هو قال مالك وقال حرب قلت لأحمد مالك أحسن حديثا عن الزهري أو ابن عيينة قال مالك قلت فمعمر فقدم مالكا إلا أن معمرا أكبر وقال عبد الله بن أحمد قلت لأبي من أثبت أصحاب الزهري قال مالك أثبت في كل شيء وقال الحسين بن حسن الرازي سألت ابن