والثوري وعبد الله بن العلاء بن زبر وثور بن يزيد وحنظلة بن أبي سفيان وبكر بن مضر وإسماعيل بن رافع وزهير بن محمد التميمي وخالد بن يزيد ابن صبيح وشيبان النحوي وعبد الرحمن بن نمير وعبد الرحمن بن يزيد بن جابر وعبد العزيز بن أبي رواد وعيسى بن موسى القرشي ومحمد بن مهاجر الدمشقي وهشام بن حسان وموسى بن أيوب الغافقي وأبي غسان محمد بن مطرف ويزيد بن أبي مريم الشامي ويحيى بن الحارث الذماري وخلق وعنه الليث بن سعد وهو من شيوخه وبقية بن الوليد وهما من أقرانه والحميدي وسليمان بن عبد الرحمن وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه وعلي بن المديني وأبو خيثمة وداود بن رشيد وإبراهيم بن المنذر وإسحاق بن منصور الأنصاري وصدقة بن الفضل المروزي ودحيم وأبو قدامة وعلي بن حجر وسويد بن سعيد وأبو بكر بن خلاد الباهلي ومحمد بن مهران الحمال وهارون بن معروف وهشام ابن عمار ومحمد بن مصفى وموسى بن هارون البردي ومحمود بن خالد السلمي وأبو همام السكوني وموسى بن عامر المري وآخرون. قال ابن سعد كان ثقة كثير الحديث وقال حماد كاتبه عنه جالست ابن جابر سبع عشرة سنة. وعنه قال كنت إذا أردت أن أسمع من شيخ سألت عنه الأوزاعي وسعيد بن عبد العزيز وقال الفضل بن زياد عن أحمد ليس أحدا روى عن الشاميين من إسماعيل بن عياش والوليد وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه ما رأيت أعقل منه وقال إبراهيم بن المنذر سألني علي بن المديني أن أخرج له حديث الوليد فقلت له سبحان الله وأين سماعي من سماعك فقال الوليد دخل الشام وعنده