للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ} وهو القرآن الكريم؛ والناس دائماً أعداء لما جهلوا {وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ} لم يأتهم حتى الآن عاقبة ما في القرآن من الوعد والوعيد {وَمِنهُمْ} أي من أهل مكة {مَّن يُؤْمِنُ بِهِ} أي من سيؤمن بهذا القرآن. علم الله تعالى ذلك عنهم