للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ} أي نعلم خواطره وهواجسه. لأنه تعالى {يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى}

{وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} هو مثل لشدة القرب. والوريدان: عرقان في باطن العنق: يموت الإنسان والحيوان بقطع أحدهما