للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ} الدنيا {أَعْمَى} عن الحق: أريد به عمى القلوب لا العيون {فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} {فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى} عن النجاة؛ كالأعمى حينما يتعثر فيما يلقاه