للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَمَآ أَنتُمْ بِمُعْجِزِينَ} أي بفائتين الله تعالى، وناجين من عذابه: مهما كنتم، وأين كنتم؛ فإنه مدرككم {وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ} غيره {مِن وَلِيٍّ} يمنعكم منه {وَلاَ نَصِيرٍ} ينصركم عليه