للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{للَّهِ} ملكاً وخلقاً وعبيداً؛ لم يشركه أحد في خلقهم، ولا يشركه أحد في عبادتهم {وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ} أراده {قَدِيرٌ} على فعله.