للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ

⦗١٨⦘ عَلَى حَيَاةٍ} لما تراه من خوفهم وجبنهم؛ شأن المنزعج على مصيره، الخائف من عاقبته {وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ} في الدنيا؛ ما دام الموت له بالمرصاد، والجحيم معدة له يوم المعاد