للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَآ} وما فيها من زخرف وبهجة {إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ} لا بقاء له، ولا ثمرة فيه {وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ} أي لهي الحياة الحقيقية: الدائمة النعيم، الباقية السرور والحبور؛ الجديرة بأن تسمى حياة