للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{صِرَاطِ} طريق {دِيناً قِيَماً} مستقيماً لا عوج فيه؛ و {قَيِّماً} قيماً؛ وبه قرأ سائر القراء عدا الكوفيين وابن عامر {مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً} مسلماً {وَمَا كَانَ} إبراهيم {مِنَ الْمُشْرِكِينَ}

بل كان أول الهادمين للشرك، المستدلين على الوحدانية بالعقل والمنطق والتدبر (انظر الآيات ٧٦ وما بعدها من هذه السورة)