للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً} أي دعه لي وحدي فإني أكفيكه، وأنتقم لك منه؛ وهو الوليدبن المغيرة. أو ذرني ومن خلقته وحدي بلا معين؛ فلا أحتاج إلى معين في إهلاكه، أو ذرني ومن خلقته وحيداً؛ بلا مال، ولا ولد