للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ} وهم أعوانه وشيعته {لِيَكُونَ لَهُمْ} في عاقبة الأمر {عَدُوّاً} يسعى في هلاكهم؛ بسبب كفرهم {وَحَزَناً} سبب حزن لهم، وغم عليهم