للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ} من فضله في الدنيا، ومن نعيمه في الآخرة {بِغَيْرِ حِسَابٍ} بلا حد، وبلا مقابل؛ فقد يرزق بالقناطير، جزاء للنزر اليسير، وقد يدخل الجنات، جزاء لصدق الطويات؛ فتعالى المعطي المانع، الضار النافع