للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{قُلْ} للمشركين يا محمد - بعد وصف ما أعده الله تعالى لهم من عذاب أليم - {أَذلِكَ} العذاب {خَيْرٌ} لمن يحل به {أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وَعِدَ الْمُتَّقُونَ} بها، وأعدها الله تعالى لهم {كَانَتْ لَهُمْ جَزَآءً} ثواباً على أعمالهم {وَمَصِيراً} مرجعاً يصيرون إليه؛ فضلاً من ربهم ورضواناً